الُيَوَمٌ سِوَفَ نَحُـدِدِ مٌصّيَرَنَا يَا نَصّنَْع الُمٌجْدِ وَنَكِوَنَ فَيَ الُقًمٌةِ يَا نَصّبّحُ مٌزُوَلُيَنَ الُيَ الُلُْعاء الُقًادِمٌ
فَيَ لُيَلُيَ شِْعارَُها الُحُزُمٌةِ ْعارَ
#وَالُنَصّرَ_مٌجْـدِ
#ُهـلُا_مٌرَبّْع_ثُلُاثُةِ_لُنَ_نٌَخزُلُكِ_ابّـدِا
نَحُنَوَ رَبّيَنَا ْعلُيَكِ وَحُمٌيَتْكِ وَاجْـبّ شٌِخصّيَ
سِوَفَ نَقًدِمٌ كِلُ مٌا لُدِيَنَا لُكِيَ نَنَتْصّرَ ْعلُيَ مٌرَبّْع اثُنَيَنَ
بّالُتْوَفَيَقً لُاصّفَرَ وَ اسِوَدِ الُلُوَنَ